dimanche 11 mai 2014

الحلقة 8 : النكحة العابرة للقارات

الفقرة الثالثة من كتاب ( كفاحي مع موسطاشة )
------------------------------------------------
الحلقة 8 : النكحة العابرة للقارات
------------------------------------------
أصبحت مشهورا في المدينة ... اللي بغات تزوج كتجي عندي ... اللي بغات تصاحب حتى هي كتجي ... شبعت نكاح و فلوس ... اتصلت بي سيدة من هولاندا ... كان زوجها يعاني من مرض نفسي يجعله منعزلا تماما عن العالم الخارجي ... حتى مضاجعته لها انقطعت لأكثر من سنتين ... قلت لها أن الأمر يحتاج للعديد من العزائم و البخور و الأهم في هذا أنه يجب كتابة حرز حبره من ماء فرجها .. لذلك يجب أن تأتي للمغرب ... أرسلت لي 5000 درهم من أجل اقتناء ما يمكن اقتناءه من بخور و أخبرتني أنها ستأتي في نهاية الشهر ...
20 يوما بعد ذلك ، جاءت السيدة مليكة للمغرب ... كانت تقطن في مدينة الرباط ... اتصلت بي و أخبرتني أنها في المغرب و أنها مستعدة لملاقاتي ... حددت معها يوم السبت لأنه اليوم المناسب بالنسبة لي لأن عائلتي تنتقل إلى البادية كل نهاية الأسبوع و يبقى المنزل فارغا.
بعد ثلاث أيام، اتصلت بي صباحا و أخبرتني أنها في محطة القطار .. التقينا و استأجرنا طاكسي صغير و اتجهنا صوب المنزل ... دخلنا إلى مسرح الجريمة .. لم تكن خائفة أو مرتبكة كأنها معتادة على زيارة الدجالين .
كانت سيدة تبلغ من العمر 35 سنة ... ريفية الأصل ... عصرية الشكل ... جميلة جدا ... و الأهم في ذلك أنها كانت جد غنية .
بدأت في دجلي أتلو ما تيسر من عزائم ... كنت أخطط لنكحها ... استمر الأمر حوالي الربع ساعة ... ثم أخبرتها أنه يجب أن أخط الحرز بماء فرجها ... و أنه يجب عليها التعري ...
الغريب في الأمر أنها لم تتردد و خلعت سروالها بسهولة ... انتصب عندليبي الأسمر ... لكن بقيت محافظا على هدوئي لكي لا يكشف أمري ....
قمت بوضع القلم القصبي في فرجها كاستراتيجية من أجل إمالتها لممارسة الجنس معي ... قلت لها أن فرجها غير مبلول  ... أجابتني أن الأمر طبيعي لأنه يجب أن تتم إهاجته لكي يخرج ذلك الماء منه ...
خيرتها بين أن تهيج نفسها بنفسها أو أن أقوم أنا بنفسي بذلك ... مالت إلى الاختيار الثاني لأنني أدرى بهذه الأمور على حد قولها ...
طلبت منها أن ننتقل إلى غرفت النوم لأنها مكان مناسب لتساعد على سرعة التهييج ... و ذلك ما وقع .
اتكأت على ظهرها في السرير ... فتحت رجليها ... جلست بجانبها الأيمن و مددت يدي لفرجها و بدأت في تدليكه ...
الاستمناء عن الفتيات مختلف عن الرجال ... تحس بأنك تمارس رياضة الديدجي ههههه
بدأت أنفاسها تتصاعد ... و بدأ فرجها في التمدد و التقلص ... علمت أنني أحمكت وثاقها و أنها اقتربت من الاستسلام ... 5 دقائق فقط كانت كافية  لتمد يدها هي أيضا باحثة عن عندليبي الأسمر..
قمت بخلع ملابسي و هي أيضا فعلت نفس الشيء ... نسينا أن هدفنا من التهييج هو الحصول على ماء الفرج و شرعنا في عملية النكاح ...
ضاجعتها حوالي الساعة ... كانت المسكينة مشتاقة لممارسة الجنس  ... نكحتها نكحة الزنوج ... و من هنا أحيي عشاق الأفلام الإباحية خصوصا أفلام عزاوة ...
حين انتهيت من مهمتي بدأت في ارتداء ملابسي إلا أنها احتجت على هذا الأمر ... طلبت مني أن نأخذ قسطا من الراحة فقط و أن نعيد الكرة ..
4 ساعات و نحن في السرير ... 5 بليزيرات لي و 4 لها ... نكحتها بشتى الطرق و الأوضاع و من كل الجهات ...
عند انتهائنا طلبت مني أن أأجل كتابة الحرز للمرة القادمة لكن ليس في سيدي سليمان و إنما في ضيافتها بالرباط ...
أعطتني 2000 درهم و غادرت و هي كلها فرح و سعادة ... أعلم أنني لم أحصل على ذنب و إنما أجر عظيم ... فنكحها يدخل في باب " عتق رقبة " لأنها المسكينة سنتان و هي تعاني ...
زرتها في الرباط و كانت هي المرة الأولى التي أزور فيها هاته المدينة ... كانت تسكن في شقة فاهرة في حي أكدال ...
أعدت لي جميع الأطباق الشهية التي تحتوي على المقويات و الفوسفور ... و أخبرتني أنني سأضل في ضيافتها 3 أيام ...
صدقوني أننا لم نخرج من منزلها طيلة مدة إقامتي عندها ... كل وقتنا كان موزع ما بين النكاح و الأكل و التدخين و القليل من ساعات النوم..
حين قررت المغادرة أهدتني هاتف نقال من نوع موطورولا سطارطاك هههه ... ثلاث سراويل دجينز من النوع الممتاز و 1500 درهم ... و المفاجئة أنها أخبرتني أنها مطلقة و أن وضعها كريفية يمنعها من مصاحبة أي شاب في المدينة التي تسكن بها في هولندا لأنها محاطة بعائلتها ...
و أيضا قالت لي أنها تعلم أنني ما فقيه ماتا قلوة و أنني فقط أبحث عن المال و النكاح و هذا ما شجعها على مصاحبتي لأنني لن أطمع في شيء آخر أكثر من ذلك ..
أحسست أنني قحبة ... كنكح العيالات و كنتخلص ... " عاهر " هذا هو الوصف الوحيد لحالتي آنذاك .
--------------------------------------
في الحلقة القادمة سأحكي لكم عن توبتي من الدجل .
---------------------------------
كوموا في الموعد
-------------------------------

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire